The Greatest Guide To اضطراب القلق الاجتماعي
The Greatest Guide To اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
هل أنت مستعد للسيطرة على رحلتك الصحية؟ احجز موعدك الآن وابدأ طريقك نحو الصحة اليوم!
كما يمكن أن تتضمن العوامل التي قد تؤدي لحدوث هذا الاضطراب النفسي ما يلي:
شدة الخوف: يعاني الأفراد المصابون باضطراب القلق الاجتماعي من خوف شديد من الحكم عليهم أو الشعور بالحرج أو الإذلال في المواقف الاجتماعية. وهذا الخوف لا يتناسب مع التهديد الفعلي الذي يشكله الموقف، على عكس الانزعاج الأخف الذي يعاني منه الأفراد الخجولون. سلوك التجنب: قد يبذل الأشخاص المصابون باضطراب القلق الاجتماعي جهودًا كبيرة لتجنب التفاعلات الاجتماعية، وهو ما قد يحد بشدة من حياتهم الاجتماعية وفرصهم المهنية.
بِنية الدماغ. قد تؤدي منطقة في الدماغ يُطلق عليها اللوزة دورًا في التحكم في الاستجابة للخوف.
تختلف الفوبيا الاجتماعية عن الخجل، فعادة ما يكون الخجل قصير الأجل ولا يؤثر على صحة الفرد، أما الفوبيا الاجتماعية فتتميز بطول الأجل وتأثيرها على صحة الفرد كونها تسبب الشعور بالوهن والضعف.
تنبغي زيارة طبيبك أو أخصائي الصحة العقلية إذا كنت تشعر بالخوف وتتجنب المواقف الاجتماعية العادية نظرًا لتسببها في شعورك بالإحراج أو القلق أو الهلع.
الحصول على المساعدة مبكرًا. قد يصعُب علاج القلق في حال تأخرت عن علاجه، شأنه في ذلك شأن الكثير من الأمراض العقلية الأخرى.
الإصابة بتوتر أو قلق من المواقف الاجتماعية يتداخل مع الحياة اليومية ويعيقها.
يستجيب المصابون عادة الى طرق العلاج المختلفة بشكل إيجابي، فيصبحون قادرون على التخلص من شعور الخوف والقلق والتعامل مع المواقف الاجتماعية وذلك عبر تغيير نمط حياتهم وتناول الأدوية المناسبة.
علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد اضطراب القلق الاجتماعي البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود.
على النقيض من ذلك، اضطراب القلق الاجتماعي هو حالة صحية عقلية يمكن تشخيصها تسبب خوفًا شديدًا وتجنبًا للمواقف الاجتماعية، مما يؤدي غالبًا إلى ضعف كبير في المجالات الاجتماعية أو المهنية أو غيرها من المجالات المهمة من الأداء. الاختلافات الرئيسية
يذكر أن تصنيفه كاضطراب ناجم عن تكرار الأعراض التي يشعر بها المريض بشكل يومي وعند كل موقف اجتماعي يتعرض له، والتي تتجسد في الشعور بالقلق والخوف.
كما تؤثر الفوبيا الاجتماعية في قدرة الفرد المصاب على العمل، حضور المدرسة عند الأطفال، تكوين علاقات وروابط اجتماعية خارج نطاق عائلاتهم.
لا يعد الشعور بالخجل أو عدم الراحة في مواقف معينة بالضرورة مؤشرًا على اضطراب القلق الاجتماعي، وبخاصة لدى الأطفال.